
تأسست فرقة مسرح أم القيوين الوطني في كنف جمعية أم القيوين للفنون الشعبية في عام 1978م، وقدمت العديد من الأعمال المسرحية، وتم تأسيس الفرقة على يد كل من: سعيد سالم، جاسم خلفان، سالم سيف، سيف الغاوي، راشد جداح، جمعه حديد، سعيد السيد إبراهيم.
وقد كان للفنان سعيد سالم دور كبير ومؤثر في تشجيع الشباب من أبناء إمارة أم القيوين للانضمام للفرقة.
في 8/5/1985م انفصلت الفرقة المسرحية عن جمعية الفنون الشعبية وتم إشهارها بقرار وزاري رقم (81)، وأصبحت فرقة مستقلة تحت مسمى (مسرح أم القيوين الوطني)، وانضمت وجوه جديدة لتجدد دماء الفرقة وتشارك في التأسيس وكان لهم دوراً فاعلاً في استمرارية الفرقة وتواجدها على الساحة المحلية والخليجية والعربية، ومن هذه الوجوه: محمد الغص، سيف عدران، محمد بولحيول، إبراهيم الغص، سالم القرص.
أشاد إسماعيل عبدالله بالمتدربين الذين شاركوا في هذه الورشة التي عقدت تحت عنوان «المواهب المسرحية» واستهدفت تحفيز الشباب ودفعهم لمواصلة تطوير مواهبهم لخوض العمل المسرحي بمختلف عناصره دون التركيز على جانب فني بعينه.
تقديم الفنان محمد الغص
تقديم الفنان حسن رجب
تقديم الفنان ابراهيم سالم
تقديم الفنان سيف عدران
تقديم الفنان سعيد سالم
تقديم الفنان ابراهيم سالم
يقودنا فريق لا يتوقف عن التفكير والإبداع. ويحرص دومًا على دفعنا إلى الأمام.
المسرح في معناه الفني هو شكل من أشكال الفن يتم فيه تحويل نص المسرحيّة الأدبي المكتوب إلى مشاهد تمثيليّة، يؤدّيها الممثلون على خشبة المسرح أمام حشد من الجمهور. ويختلف المسرح عن المسرحيّة على الرغم من استخدام الكلمتين لنفس الدلالة في بعض الأحيان؛ فالمسرحيّة هي النص الأدبي المكتوب، وتشير إلى الجانب الأدبي من العرض المسرحي، وهي عنصر واحد من عناصر المسرح المتعددة، كالإخراج، والتمثيل، والأزياء، والإضاءة، وفنّ الديكور، والموسيقى، والغناء، والرقص في بعض الأحيان. وقد وُصف المسرح بأنّه أبو الفنون؛ لاستيعابه هذه العناصر الفنيّة مجتمعةً.
اشترك في النشرة الإخبارية
ليصلك كل مهوا جديد عن المسرح
by Abdallah Eid © جميع الحقوق محفوظه الي مسرح أم القيوين الوطني